مؤسسة الهلالي للحريات تعلن تضامنها مع الصحفيين بجريدة الدستور والذين تعرضوا للفصل من أعمالهم ضمن إجراءات أقل ما توصف به أنه مخطط للتصفية الجماعية لفريق من أصحاب الرأي .. والذين ظلوا لزمن طويل دعاة نبلاء للتغيير الديمقراطي.. وصوتاً حياً لمن أرادوا إسكاتهم.. ونافذة لكل أصحاب الحلم بالعدل والحرية.
مؤسسة الهلالي للحريات
5 /10/2010
مؤسسة الهلالي للحريات
5 /10/2010